إذا ضيق عليك في الرزق فردد هذا الدعاء
كان من دعاء داود النبي صلى الله عليه وسلم: يا رازق النعاب في عشه وذلك أن الغراب إذا فقس عن فرخه خرجت بيضا، فإذا رآها كذلك نفر عنها؛ فتفتح أفواهها، ويرسل الله لها ذبابا، فيدخل في أجوافها؛ فيكون ذلك غذاءها حتى تسود، فإذا اسودت؛ عاد الغراب فغذاها، ويرفع الله عز وجل الذباب عنها
أخرجه الدينوري في "المجالسة" (1353) -ومن طريقه ابن العديم في "بغية الطلب" (7/ 3429)- من طريق معاوية بن عمرو، عن طلحة بن زيد، عن الأحوص بن حكيم؛ قال: كان من دعاء داود النبي صلى الله عليه وسلم: يا رازق النعاب في عشه وذلك أن الغراب إذا فقس عن فرخه خرجت بيضا، فإذا رآها كذلك نفر عنها؛ فتفتح أفواهها، ويرسل الله لها ذبابا، فيدخل في أجوافها؛ فيكون ذلك غذاءها حتى تسود، فإذا اسودت؛ عاد الغراب فغذاها، ويرفع الله عز وجل الذباب عنها
وقال محقق "المجالسة": إسناده واهٍ بمرةٍ. طلحة بن زيد الرقي متهم، انظر "الميزان" (2/ 338 - 339)
وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" (5/ 183)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (17/ 107) من طريق أبي بكر بن أبي الدنيا، عن عمر بن سعيد الدمشقي، عن سعيد بن عبد العزيز، عن مكحول قال: كان من دعاء داود عليه السلام يا رازق النعاب في عشه وذاك أن الغراب إذا فقص عن فراخه فقص عنها بيضا فإذا رآها كذلك نفر عنها فيفتح أفواهها فيرسل الله عليها ذبابا يدخل في أفواهها فيكون ذلك غذاءها حتى تسود فإن اسودت انقطع الذباب عنها وعاد الغراب إليها فغذاها
وقال ابن عساكر: كذا في الأصل ولعله سقط منه شيخ ابن أبي الدنيا فهو يروي عن رجل عن عمر بن سعيد أهـ.
وقال محقق "المجالسة": إسناده واهٍ بمرةٍ. طلحة بن زيد الرقي متهم، انظر "الميزان" (2/ 338 - 339)
وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" (5/ 183)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (17/ 107) من طريق أبي بكر بن أبي الدنيا، عن عمر بن سعيد الدمشقي، عن سعيد بن عبد العزيز، عن مكحول قال: كان من دعاء داود عليه السلام يا رازق النعاب في عشه وذاك أن الغراب إذا فقص عن فراخه فقص عنها بيضا فإذا رآها كذلك نفر عنها فيفتح أفواهها فيرسل الله عليها ذبابا يدخل في أفواهها فيكون ذلك غذاءها حتى تسود فإن اسودت انقطع الذباب عنها وعاد الغراب إليها فغذاها
وقال ابن عساكر: كذا في الأصل ولعله سقط منه شيخ ابن أبي الدنيا فهو يروي عن رجل عن عمر بن سعيد أهـ.